الفنانه المدعية / ساره الغامدي * كما يتردد في بعض الصحف وبعض المواقع وإنني أؤكد هذه المعلومات فالمذكوره فتاه فلسطينيه تدعى ( داليا ) سكنت في منطقه الباحه مع خالتها التي عملت مدرسه في إحدى مدارس قرى بني ظبيان في منطقة الباحه ولذلك حفظت أسماء بعض العوائل وأسماء بعض القرى وبعض مفردات المنطقه أما هي كما أعرفها جيدا :
فهي فتاه فلسطينيه تدعى ( داليا ) سكنت حي الثغر بجده بعد إتقالها من منطقة الباحه وكونت في جده بعض العلاقات وبدأت تهتم في المجال الفني حتى وصلت بطريق ما إلى الملحن / سامي إحسان الذي إختار لها إسم ( ديما ) ولحن لها عمل وطني رغبة منه في أن يساعدها هذا العمل فيما بعد في الحصول على الجنسيه السعوديه وكان يتوقع أن يحقق هذا العمل النجاح إلا ا، ذلك لم يحدث مما جعلها تبتعد وتستمر في الغناء في الجلسات والليالي الحمراء حتى تعرفت على شخص لبناني يدعى ( جمال رهوان ) الذي كان يدعى أنه يعمل في الإم بي سي بينما كان في الحقيقه مندوب إعلانات للمحطه المذكوره وغيرها يعمل بنظام النسبه بينما عمله الأساسي ( منسق ) بين رجال الأعمال من هواة الجلسات الخاصه وبين أمثال ( ديما * ساره فيما بعد ) ثم أن ديما وبنصيحة بعض المقربين منها ( شخص عدني خكري يرافقها حاليا وتدعي أنه زوجها ) ويدعي أنه شهري ذهبت إلى دبي وهناك غيرت إسمها الفني إلى ( نغم الخليج ) وطرحت شريط في الأسواق ولم ينجح .. حتى وصلت إلى الوليد بن طلال المهتم بمثل هذه الأمور وكل هدفها الحصول على الجنسيه .. ثم أن الوليد أوكلها لشركته ( روتانا ) التي إختارت لها إسم (ساره )